NOT KNOWN DETAILS ABOUT الثقافة التنظيمية

Not known Details About الثقافة التنظيمية

Not known Details About الثقافة التنظيمية

Blog Article



يجب على المنظمات والمديرين في مجال العلاقات العالمية أن يتعلموا التواصل عبر الفجوة الثقافية؛ يجب على كل منهما أن يفهم أن الآخر يدرك ويتفاعل بطريقة مختلفة جذريًا.

هناك بعض المنظمات التي لا يكون فيها الموظفون متأكدين تمامًا من حياتهم المهنية وطول عمرهم. تتبع مثل هذه المنظمات ثقافة الحصن.

اعتماداً على مجال عملك، قد لا يكون من السهل تطوير ثقافة الأدهقراطية التي تتضمن استراتيجيات عالية المخاطر؛ ومع ذلك، فإن تنفيذ جلسات مناقشة الإستراتيجية او جلسات العصف الذهني يسمح للموظفين بمشاركة الأفكار الكبيرة التي يمكن أن تساعد في دفع الأداء.

باختصار، تميل المنظمات ذات ثقافات الأدوار إلى أن تكون بيروقراطية للغاية.

من خلال ما يقولونه، وكيف يتصرفون، يقوم كبار المسؤولين التنفيذيين بوضع معايير تتسرب عبر المؤسسة حول ما إذا كانت المخاطرة أمرًا مرغوبًا فيه، وما مقدار الحرية التي يجب أن يمنحها المديرون لمرؤوسيهم، وما هي قواعد اللباس المناسبة، وما هي الإجراءات التي ستدفع الثمن من زيادة الراتب والترقيات وغيرها من المكافآت ونحوها.

تفاعل الإدارة بين المديرين والمرؤوسين، بما في ذلك السياق المشترك وتقييم الفعالية الشخصية والتعقيبات والتقدير والتدريب.

تدرك الثقافات التنظيمية الإيجابية نجاحات الموظفين وتكافئ الأشخاص نور الامارات عندما يقومون بعمل جيد، والإدارة في بيئة عمل صحية ستبحث عن السمات الإيجابية لكل فرد في فريق العمل وتشجعهم على استخدام مواهبهم، ويمكن لتقدير الموظف الذي يتراوح من الثناء اللفظي المنتظم إلى الرواتب التنافسية أن يبني ثقافة عمل قائمة على التقدير والاحترام المتبادل.

قد يكون من المفيد أن يكون لديك "مقياس موحد" واضح للغاية حتى لو لم يؤثر عليه بعض الموظفين بشكل مباشر.

دراسة الجدوى الفنية – تعريفها وأهميتها وطريقة إعدادها

التدفق الدائري للدخل: كيف يتحرك المال في اقتصاد مكون من قطاعين

الفرق بين الثقافة المادية وغير المادية الزوار شاهدوا أيضاً

من جهته، حدد "إدغار شاين" وهو أستاذ سابق في كلية سلون لإدارة الأعمال، تعريف الثقافة التنظيمية من خلال ثلاثة مستويات: 

تطورت عبر التاريخ دراسات المنظمات، نظراً لتطور أدب الفكر الإداري، بدايةً بالمدرسة العلمية، ومروراً بالمدرسة البيرقراطية، والمدخل السياسي والبيئي، وانتهاءً بالثقافي والمعرفي. وتُعد بداية الولوج في نوع الثقافة التنظيمية السائدة في الكثير من المنظمات في بداية الثلاثينات من خلال دراسات الهاوثورن، إلا أن الاهتمام أصبح متزايداً بها خلال السبعينات والثمانينات، وحتى وقتنا الحالي، نظراً لارتفاع وتيرة المنافسة بين منظمات الأعمال، وفي ظل العولمة والتطور التكنولوجي المتسارع.

الاتفاق: هو تطابق القيم، والأفكار، والمعتقدات الاجتماعية بين الأفراد داخل المنشأة.

Report this page